طائر الإبداع المصرى
مرحبا بك فى موقع ومنتديات مصر اليوم
يسعدنا جدا أن تكون عضوا مشاركا معنا
طائر الإبداع المصرى
مرحبا بك فى موقع ومنتديات مصر اليوم
يسعدنا جدا أن تكون عضوا مشاركا معنا
طائر الإبداع المصرى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى مصرى لكل المبدعين
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مواقع تحارب القرآن الكريم

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
samyadel
مشرف عام المنتدى
samyadel


عدد المساهمات : 1548
تاريخ التسجيل : 27/05/2009
العمر : 44

مواقع تحارب القرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: مواقع تحارب القرآن الكريم   مواقع تحارب القرآن الكريم I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 28, 2010 10:20 pm


مواقع (قرآنية)..تهاجم القرآن وتصدّ عنه!
تحقيق: منصور خريش
هناك العديد من المواقع الإلكترونية في شبكة الإنترنت التي تعنى بالقرآن الكريم بجميع اللغات، وعندما تدخل أي موقع يحمل اسم القرآن أو ما يدل عليه فأنت تتوقع أن تجد ما يفيدك من علوم القرآن المختلفة..
ولكن الغريب اليوم أننا نجد أن العديد من المواقع بالذات الأجنبية تسمى بأسماء القرآن وعلومه ولكنها تصب جام غضبها عليه مما يدل على مدى ترصُّد هؤلاء لكتاب الله وللراغبين في معرفته..
(الدعوة) سلطت الضوء على هذه المواقع والتقت عدداً من الباحثين في هذا المجال لتبين للقارئ مدى خطورة هذه المواقع..

مواقع القرآن الفرنسية
بداية تحدث الأستاذ الدكتور حسن عزوزي رئيس مركز الدراسات والأبحاث في مجال تصحيح صورة الإسلام والذي رأى بأن العديد من المواقع باللغة الفرنسية تحمل أسماء ذات طابع قرآني أو إسلامي ولكن باطنها هو الطعن، ولكن الآخر منها يوجه التهم والطعن مباشرة إلى الإسلام، ومن هنا قدّم دراسة بعنوان (بعض مواقع الإنترنت المناهضة للقرآن الكريم باللغة الفرنسية).

عمل جماعي خطير
وعن الشخصيات التي تطلق هذه المواقع يقول: إن من يقف وراء مواقع الإنترنت المناهضة للقرآن الكريم في سياق تشويه صورة الإسلام عبر شبكة الإنترنت هم من المتحاملين ضد القرآن الكريم ويسعون إلى تشويه حقائقه وتعاليمه، ولهدف أولويات السياسة الإعلامية الغربية في تشويه صورة الإسلام، ولتحقيق هذا الغرض اتفقت مختلف الجهات والتيارات الإلحادية والعلمانية والنصرانية المتطرفة، فمن خلال استعراض كثير من هذه المواقع يتأكد أنه من السذاجة الاعتقاد بأن الترسانة الإعلامية الغربية تقف وحدها وراء ذلك، بل هناك تخطيط شامل وتضافر للجهود بين الإعلام الغربي بكل مكوناته وجهات ومؤسسات أخرى يعمل في ظلها خبراء أكاديميون ومستشرقون وإستراتيجيون وأساتذة جامعيون يتقمصون رداء البحث العلمي الأكاديمي، ويُنْضجون مقالات وأبحاثاً وتعليقات نقدية خطيرة تشوِّه صورة القرآن الكريم، وتعمل على تحريف حقائقه وتعاليمه ومبادئه. وهناك مواقع شديدة التحامل مجهولة المصدر، وقد يتم الاكتفاء أحياناً بإظهار علم البلد الذي ينطلق منه الموقع، كما هو الحال في موقع ww.coranix.org الفرنسي.

أصحاب المواقع المعادية
ويؤكِّد عزوزي بأن أبرز الجهات التي تقف مناهضة للقرآن الكريم من خلال مواقع الإنترنت الفرنسية أولاَ وسائل الإعلام المكتوبة والمرئية على وجه الخصوص، وهذه الوسائل الواسعة الانتشار تتوافر على مواقع على شبكة الإنترنت وتعزز بقوة فرص توسيع دائرة المشاهدين والقراء، وتتوافر كل وسيلة من هذه الوسائل الإعلامية على صحفيين متخصصين في التهجم على الإسلام والتركيز على القرآن الكريم.
ثانياً المستشرقون الصحفيون الذين يعدون من إفرازات المؤسسة الاستشراقية الحديثة التي ينطوي تحت لوائها عدد هائل من الصحفيين المختصين في شؤون الإسلام والمسلمين وهم لا يتوانون في تزويد المؤسسات والشبكات الإعلامية التابعين لها – على وجه السرعة والاستعجال – بمقالات وتحقيقات واستطلاعات مثيرة للغاية تعتمد على عامل الإثارة الذي يستدعي من هؤلاء تشويه الحقائق والغلو في الاستنتاجات وليّ أعناق النصوص وتحريف الوقائع تحريفاً فظيعاً.
ثالثاً الملاحدة المنكرون للأديان والمتحاملون على القرآن الكريم على وجه الخصوص، وهؤلاء من خلال مواقعهم الإلكترونية يتهجمون على جميع الكتب المقدسة اعتقاداً منهم بأنه لا دين ولا إله في هذه الحياة، ومن أخطر مواقع هؤلاء موقع “إسلام لا Islam la” الذي يقدم على أساس أنه يمثل تجمُّع الملاحدة والمرتدين عن الإسلام، ورابعاً المنظمات التنصيرية بجميع تياراتها التي تتفق على محاربة الإسلام واستهداف القرآن الكريم – على وجه الخصوص – بالتشويه والدعوة إلى الإعراض عنه، وتنطلق معظم مواقع الإنترنت التي يشرف عليها المنصِّرون من كونِ القرآن يتحدث عن المسيح ويحترمه ويقدره، لذلك فهو المنقذ الذي ينبغي الإيمان به ما دام القرآن نفسه يتحدث عنه بصورة إيجابية ففي موقع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وموقع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يمكن الاطلاع على مقالات تنصيرية متعددة وقد ترجم مقال: ماذا يقول القرآن عن المسيح(1) إلى اثنتين وأربعين لغة.

لا يرد عليهم إلا هذا
ويرى عزوزي أن المهم قبل كيفية الرد هو (من) الذي سيرد عليهم، حيث يجزم بأن نجاح الرد جزء من الشخصية التي ستتولاه فيجد أنه ينبغي على المتصدرين للرد على هؤلاء أن تتوافر فيهم الصفات التالية وهي الاقتناع بجسامة المسؤولية، واستيعاب طريقة القيام بعملية تصحيح صورة القرآن الكريم في مواقع الإنترنت بما يمنحها أكبر قدر من التأثير والجاذبية والتوافر على عقيدة إيمانية ثابتة تمنح القدرة والعزم على توضيح الحقائق القرآنية بالصورة المطلوبة، كما ينبغي على الراغبين في الرد توضيح صورة القرآن الكريم الناصعة وحقائقه السامية بحكمة وحسن بيان ومجادلة بالتي هي أحسن مع شرح وإبراز القيم والمثل والفضائل القرآنية التي يجهلها الغربيون وإبرازها والعمل بها في التعامل معهم ولا يمكن إهمال ضرورة مراعاة العقلية غير الإسلامية ونمط تفكير الإنسان الغربي، مع تجنب أسلوب الانفعال والحماسة ونهج أسلوب الإقناع والإيضاح والتبصير فضلاً على توافر ملكة التواصل وأسلوب الرد وقواعد الحوار.
أنا درست موقع (القرآن) وهذا الموقع من أشد المواقع مناهضة للقرآن الكريم، على الرغم مما يدعيه أصحابه من خلال الشعار الذي يرفعونه في كلمتهم (الترحيبية)، وهي أنه موقع يمتاز بالدقة في المعلومات، ومصداقية المصادر، والاختلاف في الرأي ويزعمون أن هذا الموقع، هو أول موقع لتفسير القرآن تفسيراً موضوعياً، بعيداً عن الخرافة والأساطير التي امتلأ بها التراث الإسلامي. وأنه موقع لكل الباحثين والدارسين الذين يودون دراسة القرآن دراسة تتعدى الحدود التي رسمها المفسرون، الذين لم يجرؤوا في يوم من الأيام أن يبتعدوا عن نظرة القداسة، ورفضوا أن يخضعوا القرآن للمعايير المتبعة في نقد النصوص القديمة، ويزعمون أنه أول موقع يرى فيـه الباحث القرآن بوضوح أكثر، ويرى فيـه الآيات المنسوخة مسلطاً الضوء عليها داخل النص، ويجد فيه تعليقات وأسئلة مختلفة متصلة بالآيات داخل سياقها وداخل النص نفسه، ويجد فيه أيضاً الكثير من التفاصيل العملية التي تفيد كل من يود قراءة القرآن قراءة متأنية ويدّعون أنهم بهذا المجهود لا يبتغون من ورائه سوى جعل القرآن نصاً مفهوماً للجميع، قابلاً للمساءلة، له ما لكل الكتب، وعليه ما على جميع الكتب.

129 خطأ قرآني!!
ويتابع قائلاً: في هذا الموقع الأخطاء التي ذكروها 129خطأ تقع في أكثر من40 صفحة وهــم يصنفونها إلى أنـواع؛ فبعض الآيـات تتضمـن غموضـاً، وبعضها يتضمن خطـأ إما تاريخيـاً، أو علميـاً، أو جغرافيـاً، أو لغويـاً، وبعضها فيه تناقض قرآني وهكذا وهذا من جهلهم بالآيات واللغة كما أنهم يركزون كثيراً على الآيات المكررة والمنسوخة.

مختصون متمكنون
ويشير عبدو بأن الرد عليها يحتاج إلى جهد كبير، بل جهود مجموعة والى لجنة مكونة من المختصين رجل مختص في التاريخ وآخر في الدين وثالث في الجغرافيا وآخر في اللغة أي مجموعة متكاملة لأن الموقع يتحدث عن هذه الأخطاء كلها وغالباً هذه المواقع مدعومة من مؤسسة ودول.

خدعتهم..فتأكدت
ويروي عبدو قصته مع هذا الموقع فيقول: أرسلت لهذا الموقع رسالة وأنا أبطن خلاف ما أظهر لأقف على عقيدتهم وعلى مقاصدهم فلم يزدني جوابهم إلا توكيداً لما قررت وحررت من سوء السريرة وقبح الطوية وهو تشويه القرآن وقبح الشبهات لأجل استقطاب أكبر عدد من المسلمين والغربيين من أجل إبعادهم عن دينهم.

القرآن والإنجيل
الدكتور عبدالله رفاعي الأزهري مدير التفسير وعلوم القرآن بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر والذي ركز على المواقع الألمانية المناهضة للقرآن الكريم يشير أن عرّف حوالي محتويات 18 موقعاً من أهمها موقع (القرآن والإنجيل) وهذا الموقع به الكثير من الشبهات حول القرآن الكريم خصوصاً حول ما يتعلق بالمرأة في القرآن، حيث يصورونها بصورة المستغلة التي يستغلها الرجل والمهضومة الحقوق خصوصاً الميراث وكذلك حول موضوع الجهاد في القرآن ويحاولون برأيه تصوير المسلم بالمحرض على العنف زاعمين أن القرآن هو المصدر الأساسي للتحريض على العنف وسفك الدماء والقتل ويحاولون توصيل صورة خاطئة للقارئ الألماني والأوروبي عن الإسلام والمسلمين.

طفل إرهابي
وعن مدى خطورة هذه المواقع ذكر الأزهري قصة رآها بعينه والتي رواها قائلاً: هدف هذه المواقع بتنشئة أبنائهم على نبذ المسلمين حتى أنهم في أحد المواقع وجدتهم يضعون صورة طفل صغير لا يزيد عمره عن 10 سنوات يلف رأسه بعمامة مكتوب عليها لا إله إلا الله محمد رسول الله وفي يده رشاش ويطلق النار على الأوروبيين وهذه الأمور تجعل الأوروبيين بالطبع يصرّون على الامتناع عن الاستماع لأي كلمة حق عن الإسلام والقرآن الكريم فهي تنفرهم من الإسلام واعتناقه.

لا.. للزواج من المسلم
ويؤكِّد الأزهري أنهم يهدفون من موضوع المرأة الوصول إلى نقطة مهمة وهي منع الأوروبيات بشكل عام من الزواج بالمسلم أي المسلم الأوروبي أو المقيم فيها لأنهم يجعلونه مستغلاً لها وكذلك يحاولون إظهارها في الإنجيل في العهدين القديم والجديد أفضل بكثير وكاملة الحقوق.

900 موقع للقرآن بالألمانية!!
وعن كيفية الرد نفى الأزهري إمكانية النجاح إلا بالعمل الجماعي والمؤسسي مدللاً أنه لا بد من وجود جيش من الباحثين لكي نقوم بدراسة هذه المواقع، حيث إن له تجربة شخصية قال فيها: عندما أدخلت كلمة قرآن بالألمانية في محرك البحث قوقل مرة منكرة ومرة معرفة رأيت تقريباً ما يقارب 900 موقع ألماني يتحدث عن القرآن وعندما خصصت باختيار كلمة المرأة في القرآن بالألماينة وأخطاء في القرآن وجدت المئات من المواقع المتخصصة لمناهضة القرآن الكريم، فلا يجدي سوى العمل الأكاديمي الجماعي المؤسسي لكي يمكن معرفة محتوياتها وتحليلها والرد عليها فنكون حققنا النجاح المطلوب.

مقصودة وغير مقصودة
الباحث محمد محمود رشيدي الأستاذ مساعد بجامعه كاسل الألمانية والذي قدم بحثاً بعنوان (الموسوعة الحرة ويكيبديا الألمانية نماذج من معالجتها للقرآن الكريم) ذكر أنه احتوت المقالات التي تناولت القرآن وعلومه في الموسوعة الحرة في النسخة الألمانية على معلومات مهمة تتميز بسهولة الأسلوب وملاءمته للمقام من حيث عرض المعلومة على الإنترنت ومخاطبة القارئ العادي والمتخصص، على الجانب الآخر احتوت المقالات على أخطاء كثيرة، يصعب على القارئ العادي معرفتها، وقد نتجت هذه الأخطاء – المقصودة أو غير المقصودة – .

فرق اللغة يعكر الجو
وقال رشيدي: تباينت المقالات المتعلقة بالقرآن وعلومه في الموسوعة الحرة ويكيبيديا بين النسختين الألمانية والعربية فيما يتعلق بالمحتوى وطريقة العرض، حيث عرضت في اللغة العربية بطريقة أقرب إلى النظرة الإسلامية، وفي اللغة الألمانية بطريقة أقرب إلى النظرة الغربية للإسلام، كما غابت عن النسخة الألمانية مقالات مهمة مثل الحديث عن إعجاز القرآن، وظهرت مقالات جدلية مثل مقال “آية الرجم” مع ذلك لا يمكن وصف الموسوعة الحرة في نسختها الألمانية بأنها معاديةٌ للقرآن، وإنما هي من الأعمال التي تحتاج إلى تدقيق ونظر من المنظور الإسلامي لتصحيح ما بها من أخطاء، ويمكن أن يتم ذلك من خلال تكليف لجنة عمل من المتخصصين في علوم القرآن وعلم اللغة والحاسب الآلي لمراجعة وتصحيح محتوى الموسوعة بما يضمن وصول النظرة الإسلامية للقرآن الكريم وعلومه، وأرى أن يتولى مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة هذه المهمة في جميع لغات الموسوعة لما يتمتع به من خبرة وإمكانات في هذا المجال.

فرصة لا تعوض..
وأوضح رشيدي أن الموسوعة تمثل فرصة سانحة أمام المتخصصين والعامة من العالم الإسلامي لعرض النظرة الإسلامية عن القرآن الكريم وعلومه بطريقة علمية موضوعية وذلك بقليل من الجهد وبلا تكاليف مالية مع ضمان وصول المادة العلمية – من منظور إسلامي علمي – إلى أكبر عدد من مستخدمي الإنترنت، ويكفي أن نشير إلى أن مقال (القرآن) في (ويكيبيديا) هو أول ما يظهر في محركات البحث عند كتابة لفظ “القرآن” باللغة الألمانية. وهذا ينطبق على المقالات الأخرى المعروضة في البحث، كما يمكن الاستفادة من لغة الموسوعة الحرة وأسلوبها في عمل موسوعة حرة على شبكة الإنترنت تُعنى بالعرض العلمي المبسط للقرآن وعلومه من خلال نظرة إسلامية في مختلف اللغات الأجنبية.

منقول من مجلة التوحيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mai
عضو فعال
عضو فعال
mai


عدد المساهمات : 92
تاريخ التسجيل : 28/09/2009

مواقع تحارب القرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: مواقع تحارب القرآن الكريم   مواقع تحارب القرآن الكريم I_icon_minitimeالسبت مايو 01, 2010 12:41 am

فى الغرب ظاهرة الاسلاموفوبيا والخوف من الاسلام الذى ينتشر رغم انف الحاقدين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محب الله
عضو فعال
عضو فعال



عدد المساهمات : 57
تاريخ التسجيل : 22/04/2010

مواقع تحارب القرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: مواقع تحارب القرآن الكريم   مواقع تحارب القرآن الكريم I_icon_minitimeالإثنين مايو 03, 2010 12:40 am

وجعلها في موازين حسناتك
مواقع تحارب القرآن الكريم Gif
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عيسى
عضو نشيط
عضو نشيط



عدد المساهمات : 13
تاريخ التسجيل : 09/05/2010

مواقع تحارب القرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: مواقع تحارب القرآن الكريم   مواقع تحارب القرآن الكريم I_icon_minitimeالأحد مايو 09, 2010 11:10 pm

jocolor
والله عزيز ذو إنتقام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مواقع تحارب القرآن الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أفضل مواقع القرآن الكريم (ارجو التثبيت للفائده)
» فضائل سور القرآن الكريم
» معجم كلمات القرآن الكريم
» تونى بلير يؤكد حرصه على قراءة القرآن الكريم كل يوم
» شركة تركية تبتكر قلما يقرأ ويفسر القرآن الكريم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طائر الإبداع المصرى :: المنتديات :: المنتدى الاسلامى-
انتقل الى: