طائر الإبداع المصرى
مرحبا بك فى موقع ومنتديات مصر اليوم
يسعدنا جدا أن تكون عضوا مشاركا معنا
طائر الإبداع المصرى
مرحبا بك فى موقع ومنتديات مصر اليوم
يسعدنا جدا أن تكون عضوا مشاركا معنا
طائر الإبداع المصرى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى مصرى لكل المبدعين
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 القتنة إلى أين؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
منصور
عضو مبدع
عضو مبدع
منصور


عدد المساهمات : 519
تاريخ التسجيل : 13/07/2009
العمر : 41

القتنة إلى أين؟ Empty
مُساهمةموضوع: القتنة إلى أين؟   القتنة إلى أين؟ I_icon_minitimeالخميس مارس 10, 2011 11:25 am

فتنة «الأصابع الخفية» تهدد بحرق مصر

ألسنة النيران تصاعدت فى ليلة «الفتنة العمياء» فى المقطم أمس الأول.. من يطفئ نار الفتنة؟!
عاشت منطقة منشأة ناصر بالقاهرة، أمس الأول، ليلة دامية بعد وقوع اشتباكات بين مواطنين مسيحيين ومسلمين، أسفرت عن مقتل ١٣ وإصابة ١٤٠ من الجانبين، حسبما أعلنت وزارة الصحة أمس. كانت أعداد من المسيحيين قد خرجت، مساء أمس الأول، للتعبير عن غضبها مما حدث لكنيسة الشهيدين بأطفيح، فقطعوا طريق صلاح سالم، وأوقفوا حركة المرور، وحطموا عدداً من السيارات، وهو ما أغضب المسلمين الذين خرجوا للتصدى لهم، فوقعت الاشتباكات التى استمرت ٦ ساعات، واستخدم خلالها الطرفان الأسلحة النارية والبيضاء وزجاجات المولوتوف والحجارة، قبل أن يتمكن الجيش من السيطرة على الموقف.

وبدأت نيابة جنوب القاهرة الكلية تحقيقاتها فى الاشتباكات، وانتقل فريق منها إلى الموقع لحصر التلفيات، وأفادت المعاينة المبدئية بوجود كميات كبيرة من الزجاج المحطم، وعدد كبير من السيارات الملاكى المحترقة فى مدخل منطقة الزرايب، واحتراق ٧ محال تجارية فى السيدة عائشة.

من ناحية أخرى، دعا «ائتلاف شباب الثورة» إلى تنظيم مظاهرة مليونية غداً تحت شعار «فى حب مصر»، لرفض الفتنة الطائفية وأحداث العنف التى تشهدها البلاد حالياً. وقال الائتلاف فى بيان له: «إن الجميع يعرف من هو المحرض على الأحداث»، مؤكداً أن فلول النظام السابق وضباط أمن الدولة يعبثون بأمن الوطن والمواطن.

وقالت مصادر مطلعة لـ«المصرى اليوم» إن الأحداث الطائفية الأخيرة يقف وراءها عدد من قيادات أمن الدولة، الذين يتبعون المنهج القديم لفرض السيطرة عبر إثارة الفوضى والفتنة، ويتفق مع كلام هذه المصادر معتصمو ميدان التحرير الذين أرسلوا مذكرة إلى الدكتور عصام شرف، رئيس مجلس الوزراء، قالوا فيها إن ضباط أمن دولة وقياديين فى الحزب الوطنى أشعلوا الفتنة ليشغلوا الرأى العام ويفلتوا من المساءلة.

وفى إطار مبادرات التهدئة، توجه عدد من ممثلى القوى السياسية إلى قرية «صول» بأطفيح أمس، للتأكيد على الوحدة الوطنية ونبذ الفتنة، ومنهم محمد حسان، الداعية الإسلامى، والدكتور عمرو حمزاوى، وجورج إسحق، والمخرج خالد يوسف، ورامى لكح، وسكينة فؤاد.

من جانبهم، واصل آلاف المسيحيين، أمس، اعتصامهم أمام مبنى الإذاعة والتليفزيون، وأصدروا بياناً أكدوا فيه عدم انصرافهم قبل تحقيق ٦ مطالب هى: الشروع فى بناء كنيسة «الشهيدين»، والقبض على المتورطين فى حرقها، وعودة المهجَّرين إلى بيوتهم، وإقالة محافظى حلوان والمنيا، وفتح الكنائس المغلقة، والإفراج عن المعتقلين الأقباط.

المصرى اليوم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
منصور
عضو مبدع
عضو مبدع
منصور


عدد المساهمات : 519
تاريخ التسجيل : 13/07/2009
العمر : 41

القتنة إلى أين؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: القتنة إلى أين؟   القتنة إلى أين؟ I_icon_minitimeالخميس مارس 10, 2011 11:26 am

كتب مصطفى المرصفاوى ١٠/ ٣/ ٢٠١١
عاشت منطقة منشأة ناصر ليلة دامية، أمس الأول، بعد حدوث اشتباكات بين آلاف المواطنين الذين خرجوا إلى الشارع يمثلون فريقين، مسيحيون غاضبون مما حدث لكنيسة قرية صول التابعة لمركز أطفيح فى حلوان، فقطعوا طريق صلاح سالم، ومسلمون أغضبهم المشهد وحاولوا التصدى لما اعتبروه انفلاتاً أمنياً، واستمرت المعركة نحو ٦ ساعات استخدمت فيها الحجارة، وزجاجات المولوتوف، والأسلحة البيضاء، أسفرت عن مصرع ١٣ وإصابة ١٤٠ آخرين، حسب بيان أصدرته وزارة الصحة وحرق أكثر من ٢٠ منزلاً، وعدد من السيارات. بدأت الأحداث بخروج عدد من الأقباط من أهالى منطقة الزرايب إلى طريق الأوتوستراد فى الواحدة ظهر أمس الأول، والغضب يملأ قلوبهم بسبب الأحداث التى شهدتها قرية صول، واستخدموا الأجولة المعبأة بالقمامة فى قطع الطريق، وأوقفوا حركة المرور تماماً ومنعوا السيارت من العبور وهم يهتفون «بالروح بالدم نفديك يا صليب».

وحاول عدد من ضباط القوات المسلحة التحدث معهم، ومطالبتهم بالهدوء والعودة إلى منازلهم لاستئناف حركة السير، مؤكدين أن القوات المسلحة أعلنت أنها ستتولى عملية إعادة بناء كنيسة أطفيح، إلا أنهم رفضوا وقالوا: «لن نفض الاعتصام حتى تتم إعادة البناء، والقبض على المتهمين بالاعتداء على الكنيسة».

ومرت ساعتان على تجمهرهم توقفت خلالها حركة المرور فى المنطقة تماماً، ثم قرروا الانتقال إلى طريق صلاح سالم والاعتصام هناك أيضاً، وقطع الطريق، فعبروا بالمئات ومن خلفهم سيارات النقل المحملة بالأجولة المليئة بالقمامة، واستقروا عند مطلع كوبرى السيدة عائشة أمام قلعة صلاح الدين وقطعوا الطريق.

كان الوضع هادئاً فى منطقة السيدة عائشة، حتى وصلت إلى الأهالى أخبار قطع الطريق وتوقف حركة السير تماماً على يد الأقباط، واحتوت المعلومات على شائعة تفيد بأن الأقباط اعتدوا على مسلم وزوجته فى سيارتهما الخاصة فأصابوهما بجروح وطعنات، وما هى إلا دقائق قليلة حتى خرج الآلاف من أهالى المنطقة يحملون أسلحة بيضاء ونارية، وزجاجات مولوتوف، وهم يعتزمون فض اعتصام الأقباط بالقوة.

وبدأت المعركة بتفاصيلها الدامية تحت الكوبرى، حيث تبادل الطرفان الضرب بالحجارة والأسلحة، ما أدى إلى إصابة العشرات، وبسبب زيادة أعداد المسلمين، اضطر الأقباط إلى الانسحاب بعد أن أشعلوا النيران فى أجولة القمامة، واعتدوا على عدد من السيارات الملاكى التى تصادف وجودها بالمنطقة، وتدخلت القوات المسلحة للفصل بين الطرفين، فأطلقت عدداً كبيراً من الأعيرة النارية فى الهواء، وفصلت بينهما بالفعل أمام مدخل طريق الأوتوستراد، لكن الهدوء لم يستمر طويلاً حتى تجددت الاشتباكات مرة أخرى وزاد عدد الضحايا من القتلى والمصابين.

وعاد الأقباط إلى منطقة الزرايب ووقفوا فوق جبل المقطم للاحتماء به، واستخدامه فى مواجهة الطرف الثانى، الذى وقف فوق كوبرى صغير يصل بين طريقى صلاح سالم، والأوتوستراد يتبادلون قذف الحجارة وزجاجات المولوتوف، وكانت الأعداد تتزايد من الجانبين، حيث ينضم المسلمون القادمون من السيدة عائشة عبر طريق صلاح سالم إلى فريقهم، فيما كان الأقباط يتوافدون من منازلهم ويقفون عند مدخل منطقة الزرايب، وكانت زجاجات المولوتوف تتطاير من المنطقة من الجانبين، فى المقابل لم يتوقف الأقباط عن إطلاق الأعيرة النارية، وقذف الحجارة.

وحاولت القوات المسلحة جاهدة السيطرة على الوضع بإطلاق الأعيرة النارية فى الهواء لتفرقة المتجمهرين دون جدوى، خاصة بعد أن أدرك الطرفان أن الجيش لن يطلق الرصاص على أى منهم، فاضطرت القوات المسلحة إلى قطع التيار الكهربائى عن المنطقة، لكن دون جدوى أيضاً.

كانت الحادية عشرة مساء هى اللحظة الأكثر سخونة فى الأحداث، عندما عبر المسلمون بأعداد غفيرة إلى جبل المقطم مع ازدياد أعدادهم، وأضرموا النيران فى أكثر من ٢٠ منزلاً، وأصابوا أكثر من ٣٠ شخصاً بجروح، ما اضطر الأقباط إلى الانسحاب.

وعاد المسلمون إلى منازلهم مرة أخرى فى السيدة عائشة وهرول الأقباط إلى منازلهم وأغلقوا أبوابها جيداً حتى حضرت سيارات نقل من داخل المنطقة وحملت جميع السكان إلى داخل دير القديس سمعان الخراز، باعتباره المنطقة الأكثر تأميناً. وساد الهدوء نسبياً فى المنطقة فى الساعات الأخيرة من الليل، بعد أن تدخلت القوات المسلحة بأعداد كبيرة فى المنطقة، وكثفت من تواجدها على طريقى صلاح سالم، والأوتوستراد، ومداخل منطقتى الزرايب، والسيدة عائشة، ومنعت الدخول إليها أو الخروج منها لمنع تجدد الاشتباكات.

المصرى اليوم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
samyadel
مشرف عام المنتدى
samyadel


عدد المساهمات : 1548
تاريخ التسجيل : 27/05/2009
العمر : 44

القتنة إلى أين؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: القتنة إلى أين؟   القتنة إلى أين؟ I_icon_minitimeالخميس مارس 10, 2011 11:58 am

الموضوع يحتاج للشدة من الجيش فى التعامل وسرعة عودة الشرطة وإلا ستنفلت الأمور لما لا يحمد عقباه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القتنة إلى أين؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القبض على رأس القتنة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طائر الإبداع المصرى :: المنتديات :: مصر الحرية-
انتقل الى: